کد مطلب:90793 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:112

کتاب له علیه السلام (63)-لمّا جاءه کتاب من ولده الحسن















فوقّع:

رَأْیُ الشَّیْخِ أَحَبُّ إِلَیَّ مِنْ جَلَدِ[1] الْغُلاَمِ.

وَ عَلَی الْعَاقِلِ أَنْ یَكُونَ عَالِماً بِأَهْلِ زَمَانِهِ، مَالِكاً لِلِسَانِهِ، مُقْبِلاً عَلی شَأْنِهِ[2].









    1. مشهد. ورد فی نسخ النهج بروایة ثانیة.
    2. ورد فی البیان و التبیین للجاحظ ج 2 ص 166. و العقد الفرید لابن عبد ربه ج 2 ص 104.